Koyla 1
Koyla 2
sayed lghaba
sayed lghaba
|
|
العيال هربت
achawech
achawechَ
|
| ||||
عوكل
ظرف طارق
بوحة
افلام فراتين > افلام كوميدية > يانا ياخالتي
فيلم عيال حبيب
abdou chez les almohades
كده رضا 1
كده رضا الجزء 2
كركر
وش إجرام
لمياء لحلو تُجاهد مع الجيش الأمريكي في العراق
لمياء لحلو تُجاهد مع الجيش الأمريكي في العراق
الخليل الأشهب Friday, January 04, 2008 التحقت المغربية لمياء لحلو (الصورة) المزدادة في المغرب سنة 1986 بالجيش الأمريكي بعد ثلاث سنوات من أحداث الحادي عشر من شتنبر 2001 والتي عصفت بالولايات المتحدة الأمريكية ، وكان التحاق المغربية المقيمة بنيويورك بالجيش الأمريكي مرده رغبتها العارمة في الدفاع عن أمريكا كما صرحت لألفونسو فان مارش مراسل القناة الأمريكية الشهيرة "سي إن إن" . ووجدت لمياء لحلو نفسها يوم الحادي عشر من شتنبر 2001 وهي في سن الخامسة عشر محتجزة في إحدى محطات القطار بنيويورك مباشرة بعد تحطم البرج الجنوبي لمركز التجارة العالمي ، كما فقدت أعز صديقاتها في الهجمات نفسها ، وكلها دوافع جعلتها تفكر في الرد على هذه الهجمات التي زلزلت حياتها وانتزعت منها أعز صديقاتها عن طريق الانخراط في الجيش الأمريكي كما قالت لمياء لمراسل "سي إن إن". ولحدود اليوم ، قضت لمياء ثمانية أشهر في العراق ، ورغم اشتياقها لأهلها ، فإنها واثقة من العودة إليهم قريبا ، رغم أن أبويها لم يوافقاها في البداية على الالتحاق بالجيش الأمريكي ، كما أنها كانت تتلقى الكثير من تساؤلات محيطها حول مدى مشروعية أن يحارب مسلم إلى جانب القوات الأمريكية في العراق ،لكن لمياء ترد على ذلك كله بكونه لا يتعارض مع كونها مسلمة قائلة " أحب أمريكا ...لهذا أحارب من أجلها ...وهذا هو الجهاد بالنسبة لي ".. وكانت وزارة الدفاع الامريكية قد تحركت لتجنيد جنود مغاربة في أعقاب المكاسب الذي حققها تنظيم القاعدة باستقطابه- وفق ما أقرته تقارير الاستخبارات الأمريكية- لشريحة واسعة من الشباب المغربي الذين قاموا بعمليات انتحارية ضد عساكر الاحتلال الأمريكي بالعراق ، وكانت التقارير الأمريكية قد أوضحت أن مسالك استقطاب لانتحاريين بالعراق متشابكة، وتمتد من المغرب إلى سوريا والعراق وإسبانيا وبلجيكا وهولندا· ولا يحمل ضخ سواعد مغربية في القوات الأمريكية بالعراق- يقول مراقبون- سوى معنى واحد: تبادل طلقات الموت بين مغاربة جاؤوا للحصول على الجنسية الأمريكية تحت يافطة دمقرطة العراق ومغاربة جاؤوا لطرد الاحتلال الأمريكي من العراق تحت يافطة الجهاد الإسلامي. واللوحة ستبدو أكثر سريالية إذا تصايحا الجانبان أمام بعضهما البعض:الله أكبر·· الله أكبر. · فمن هو ياترى الملاك،ومن هو الشيطان؟ |
رشيد نيني شخصية السنة
رشيد نيني شخصية السنة
ذ. حمادي الطاهري Monday, December 31, 2007 يمكن أن نعتبر الصحافي رشيد نيني المرشح الأول وبإمتياز لكي يفوز بمنصب أول شخصية مغربية تستحق التربع على كرسي التألق والتتويج لسنة 2007، وذلك لكونه نجح وبصورة لافتة في المساهمة في التحول الوظيفي الذي عرفته الصحافة المغربية والمستقلة على وجه الخصوص، من حالة الإكتفاء بنقل أحداث المجتمع المغربي إلى حالة التأثير في هذه الأحداث، وفي الحياة العامة للناس. وهو في الحقيقة تحول تاريخي مهمة يشهده الحقل الصحفي بالمغرب يؤرخ لمرحلة جديدة تلجها الصحافة المغربية بشكل عام والصحافة المستقلة بشكل خاص. رشيد نيني إستطاع فعلا أن يرسم خطا تحريريا متميزا من خلال مسيرته الصحافية وإنتهاء بجريدة "المساء" ، إنه يستحق فعلا كل التقدير والتشجيع، ويحق لأسرة الصحافة المغربية أن تعتز بهذا الإنجازالمستقل والمتميز لأن هذا الصحافي وببساطة منها وإليها في آخر المطاف، ونجاحه بلا شك هو تتويج لمسيرة نضالية خاضها جميع أفراد الأسرة الصحافية المناضلة بدون تمييز، فمنهم من لقي ربه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا. ولعل المتتبع لميكانزمات ومراحل تطور الخطاب الصحافي بالمغرب، يلاحظ أن رشيد نيني وبأسلوبه الصحفي الأقرب إلى الكوميديا السوداء، قد ساهم وبقوة إلى جانب جملة من الصحفيين في تنشيط الخطاب الصحافي وجعله أكثر من أي وقت مضى قريبا من الجماهير وعامة الناس، بعيدا عن الخطاب النخبوي والفضفاض الذي ميز العمل الصحافي لحقبة طويلة من الزمن، وذلك في وقت تشكو فيه الصحافة المغربية من قلة القراء وعدم إقبالهم على إقتناء الجرائد والمجلات . وإذا كانت عملية تقييم أعمال الأفراد تقاس أساسا بالقيمة الإضافية لهؤلاء الأفراد، وبقدراتهم الذاتية على التأثير الإيجابي في الحياة العامة للناس، وبطبيعة المعطيات التي تم توظيفها، وبالمراحل التي تم سلكها لتحقيق هذه الأعمال، وبالأهداف اوالغايات من ذلك كله، فإن رشيد نيني وبإستحضار سيرته الذاتية و بجرد موضوعي لتجربته العصامية ولمسيرته الصحافية المتميزة قد ساهم بشكل كبير في إثراء الصحافة المغربية وجعلها مرآة تعكس هموم الناس ومشاكلهم الإجتماعية والثقافية والسياسية والإقتصادية ، وذلك ضمن مقاربة صحافية مرتبطة بخصوصية الشعب المغربي وهويته الحضارية، ومنفلتة في نفس الوقت من داء الإستقواء بالآخر الذي أصاب بعض صحافيي الطابور الخامس ببلادنا. |